معركة ذي قار | عندما سحق العرب امبراطورية الفرس في قمة عظمتهم :- بداية من نهاية احداث قصة النعمان بن المنذر عندما قتل كسرى النعمان بطريقة مهينة بدأ العرب بالاجتماع والاستعداد لمعركة ذي قار , قبل المعركة وصل احد الرسل من كسرى الى هانيء بن مسعود واخبره بان يدفع لكسرى ما يريد الا وهو بنات النعمان وممتلكاته بالاضافة الى مئة غلام كضريبة رفض هانيء بن مسعود وكان الى جنبه حنظلة بن ثعلبة وقال لن يطؤو الفرس ارض ذي قار وانا حي بعدها بدأت احداث المعركة , في الاسفل جزء من سكربت القصة .
تواجه الجيشان وطلع واحد من الاساورة للمبارزة وهوة على قمة التدريب العسكري وطلعلة واحد من شجعان العرب ما عندة سيف مثل سيف الفارسي ولا رمح مثل رمح الفارسي ولا حصان مدرع مثل حصان الفارسي بس عندة قلب شجاع ، تبارزو الى ان ذبح العربي الشجاع الفارسي كدام الجيش الفارسي وفوك كل هذا اخذ الغنائم الي وية الفارسي كدام عيونهم .
غظب كبير الهامرز وارسل اساورة ثاني للمبارزة وطلعلة من الجيش العربي ابن هانيء بن مسعود على رجلية بدون فرس تبارزو وكدر ابن هانيء ان ينزل الاساورة من الفرس وذبحة كدام كبير الهامرز .
اشتاط كبير الهامرز غضباً وطلع بنفسة للمبارزة وطلعلة هانيء بن مسعود الشيباني تبارزو وجانت مبارزة قوية وصعبة على هانيء بس بالنهاية ذبح هانيء بن مسعود كبير الهامرز كدام جيش الفرس العظيم ودخل الرعب بقلوب الجيش الفارسي ، امر إياس بن قبيسة الملك الي عينة كسرى بالهجوم وبهاي اللحظة أبناء قبائل طي واياد وعبادة انسحبو من الجيش الفارسي ، كرو العرب على الجيش الفارسي المهزوز وحمى وطيس المعركة ، وانتهة اليوم الاول من المعركة بانتصار ساحق للعرب على الجيش الفارسي قتل اغلبهم واجبر البقية على الانسحاب ، ثاني يوم حاولو بقايا فلول الجيش الفارسي انو يوصلون للماء لانهم ممتعودين على أجواء الصحراء والمعارك بيها واستقبلوهم العرب مرة ثانية واشتد الوطيس الى ان انسحقوا وانسحبوا المتبقين من فلول الفرس وجانو العرب وراهم ومتركو احد قتلو الكل .
كدر إياس بن قبيسة انو ينجو بحياتة وتوجه لكسرى مباشرتاً ، جانت عند كسرى عادة والي هية الي يجيبلة اخبار سيئة يقطع راسة من كتوفة ، سأل كسرى إياس بن قبيسة : شصار بالمعركة وجان إياس بن قبيسة يعرف بعادة كسرى هاي فكلة : انتصرنة بالمعركة سألة كسرى وين ودايع النعمان وجاوبة إياس جاية بالطريق فرح كسرى واكرم إياس بن قبيسة بالهداية القيمة ، اخذ إياس بن قبيسة الهدايا وهرب من كسرى ، وهذا هوة طبع الذيول ما عدهم ولاء لاي احد وطبعهم هوة الخيانة بالبداية خان العرب وهسة خان كسرى .
بعد ان وصلو الناجين من المعركة دخل واحد منهم على كسرى وبدة يواسي بالخسارة وطلب منة انو يخلي كملك على الحيرة ، تفاجيء كسرى بكلامة وكلة أي خسارة الي انت تحجي عنهة ، جاوبة وكلة أبيد الجيش الفارسي بالكامل وإياس بن قبيسة هرب من ارض المعركة وميستحق ان تبقي على الملك ، اشتاط كسرى غظباً وامر الحراس انو يذبحون هذا الغبي من اكتافة .
صاح كسرى بعالي صوتة : الاجلاف الاعراب يبيدون جيش الفرس العظيم كيف لهم هذا ، جاوبة احد الوزراء : إن هؤلاء العرب اذا اجتمعوا فلا يمكن ان تفرقهم فدعهم في ثورة نصرهم الان حتى يفترقوا .
النعمان بن المنذر | بسببه ارتدى العرب العگال
صفحة شخصيات مٌميزة على الفيسبوك .
صفحة شخصيات مٌميزة على الانستاكرام .
قناة شخصيات مٌميزة على التلكرام .
تعليقات
إرسال تعليق